سياسة إشراك الشباب في المهمات الرسمية للجهات الاتحادية للدولة
في فبراير 2020، اعتماد مجلس الوزراء السياسة الأولى من نوعها في العالم، تضمن وتعزز مشاركة الشباب لتمثيل دولة الامارات في كافة المهمات الرسمية في الخارج.
الأهداف
- بناء قيادات مستقبلية في القطاع الديبلوماسي: إتاحة الفرصة للشباب للمشاركة بشكل فعال في المهمات الرسمية للدولة وبناء القدرات والمهارات في السلك الديبلوماسي. إكساب الشباب الخبرة الدولية اللازمة وإعطائهم الفرصة للمشاركة في القضايا والاتجاهات العالمية
- إضفاء منظور شبابي للوفود الرسمية وايصال صوتهم: إضفاء منظور شبابي وايصال صوتهم لجميع الملفات والقضايا الدولية ومواكبة التطورات وتطوير حلول لمختلف التحديات التي يواجها الشباب في مختلف القطاعات والمشاركة في بناء مستقبل الدولة وتعزيز الدبلوماسية الإماراتية.
- إشراك الشباب الإماراتي وتفعيل دورهم حول العالم: من خلال مشاركتهم الفاعلة في جميع الوفود والمهمات الرسمية لدولة الإمارات العربية المتحدة جنباً إلى جنب مع صناع القرار والمسؤولين في الجهات الحكومية الاتحادية بالدولة.
- تصميم وبناء منظومة عمل تضمن مشاركة الشباب: ضمان وتعزيز مشاركة الشباب في المهمات الرسمية الخارجية من خلال إصدار قرار مجلس الوزراء ليتم تطبيقه بشكل رسمي في الجهات الحكومية الاتحادية
- ابراز هوية الشباب الإماراتي عالمياً: رسالة إلى العالم عن هوية الشباب الإماراتي وقيمته وثقافته من خلال الحراك الدبلوماسي الإماراتي النشط
- تعزيز القوة الناعمة للدولة وسمعتها ونموذجها في تمكين الشباب: رفع سمعة دولة الامارات عالمياً كالدولة الأفضل في تمكين الشباب
المتطلبات
على كافة الوزارات والجهات الاتحادية الالتزام بما يلي:
- شراك الموظفين من فئة الشباب الذين تقل فئتهم العمرية عن 35 سنة ضمن الوفود المشاركة في المهمات الرسمية لتمثيل جهات عملهم خارج الدولة
- مراعاة التوازن بين الجنسين في اختيار المشاركة ضمن وفود المهام الرسمية خارج الدولة، والتخصص والخبرات المطلوبة لموضوع الإيفاد، وكذلك تكافئ الفرص لجميع الشباب في ذات الجهة الاتحادية